إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

هدى وزمن النيك الجميل (قصص سكس ونيك حقيقه )!!!



هدي زكريات الماضي
اول حب وزكريات الماضي ممكن تطارد الانسان.. ممكن بلحظه تجد الماضي امامك وجها لوجه .. الماضي شئ ممتع زمن الحب الجميل ...زكريات الطفوله وشقاوه الطفوله والشقاوه زمن الجامعه والشباب الملئ بالطاقه والحيويه والطموح .. الماضي ممكن يفرق حبيبين ... وانت طالب بالجامعه تقع بقصه حب حقيقيه تعيش علي اطلالها بقيه عمرك ... اجمل شئ بحياه الانسان اول حب ..
ذهبت بعقد عمل بالكويت وباول اسبوع خرجت لاستكشف الكويت ومدينه الكويت ودخلت احدي السوبر ماركات هناك يدخله اكثر المصريين وهو بضاحيه الشاميه وبعد
وصدفه وجدت امامي عيون تطاردني و معها رجل بنظاره واخذ تفكيري يروح ويجيب وانا اقول انا شفت الوجه والعينين دي فين من قبل ووجدتها تبتسم لي فاقتربت منها واذا بها تقول لي احمد ازيك وحشتني واذا بي اتزكرها المفاجاه افقدتني زاكرتي فهي هدي احدي البنات التي كنا نمارس الجنس بدورات المياه وكمان بحظيره المدرسه وكمان علي السطوح وعلي السلم واحنا بنلعب عروسه وعريس وهذه العاب الاطفال الصغار وبعد
فقلت لها هدي صح
فقامت بتعريفي علي زوجها الذي كان لا يهش ولا ينش وتركته لفتره واخدت تتزكر معي الايام الاولي وايام الطفوله وسالتني ماذا تفعل بالكويت فقلت لها اني اعمل هنا وبعد
المهم تبادلنا التليفونات وقالت لي اني بيتها هو بيتي وتتمني ان تراني وكمان زوجها قال كده بس هو اكبر منها بحوالي 23 سنه وبيشتغل طبيب
وبعد

وانا اعتيطها تليفون عملي لاني كنت فقط اسبوع بالكويت وماعندي تليفوني ومر شهر وركبت تليفون بشقتي بحكم عملي وفي ذات صباح وجدت عامل البداله يطلبني ويوصلني بمكالمه خاصه واذا بها هدي علي الخط واعتيطها تليفون منزلي وبعد
احب اكلمكم عن هدي اولا هي بنت قصيره وبيضاء وناعمه ورقيقه وزو ابسامه جميله تجلب الهواء البارد في يوم حار من ايام صيف الكويت وبعد
ابتدات هدي تتصل بي وابتدات علاقتنا هذه المره تكبر حسب عمرنا الكبير وليس حسب لعب الاطفال وبعد
واذا بنا نتزكر ايام الطفوله وهي تضحك علي حالها وسالتني اذا كنت قد تزوجت فقلت لها لا لم اتزوج لاني لست من انصار الزواج او لحد الحين لم اجد ماتشبع رغبتي العاطفيه الجارفه وتحاورنا وتزكرنا ايام الحب الطفولي وايام الجنس الطفولي وهي تضحك وتجرات في هذه اللحظه وسالتها عن علاقتها العاطفيه وانا اقصد هنا الجنسيه فقالت لي انها لا تحب الكلام بهذا الموضوع لانها في حاله يرسي القلب فقلت لها يالا نرجع زي زمان فقالت لو عاوزنا نرجع زي زمان قل الزمان ارجع يازمان فضحكنا واستمرت تكلمني شبه يوميا وزوجها بطبيعه عمله غير موجود بالبيت علي طول وهو كثير السفر لمؤتمرات طبيه
. وبعد
وعزموني عندهم بالبيت وكان عند هدي طفلتان جميلتنا ومرحتان سمر وسحر
وحبيت الاطفال وكنت العب معهم وبعد
وكانت هدي تاخدني بسيارتها هي والبنات ونذهب الي المقاهي الشعبيه الكويتيه وكذلك الحدائق وكانت البنات تحبني وتحب تلعب معي وبعد
وتعمقت علاقتي بالبيت بتاع هدي وكان زوجها يعلم بوجودي بالبيت وكنت اتعزم عزومات دوريه هناك تقريبا كل اسبوع وبعد
ومن اتصالاتي بيها حسيت ان هناك فجوه بين هدي وزوجها وفتور بعلاقتها الزوجيه وبعد
وابتدات هدي تشتكي معامله زوجها الجافه ليها وان زوجها يسافر كثير ويتركها وحيده وهي تحس بالوحده واني انا قد ملات عليها بيتها وحياتها وكان زوجها سعيد ان هدي تشغل وقت فراغها معي وكانت مكلمااتنا التليفونيه تستمر لحد طلوع الفجر وخاصه اذا كان زوجها غير موجود وخاصه لو عندي راحه باليوم التالي وبعد
وكان حديث السكس والجنس ياخد وقتنا كثيرا وهي تشتكي ان زوجها لما ينيك وان علاقتها الجنسيه تكاد تكون معدومه هي دقائق معدوده ويخلص ويتركها تنام ويشخر وكانت بعد ذلك تذهب للحمام وتكمل مع نفسها وبعد
في يوم خميس بالمساء عزمتني هدي علي الخروج معها هي واطفالها وخرجنا ورجعنا متاخرين جدا والاطفال يمسكون بايدي ودخلوا واخدوا دش وطلبوا مني الاطفال ان اوصلهم لسرايرهم واحكلهم حدوده ففعلت حتي ناموا وبعد
كانت الساعه متاخره ولم يكن هناك مواصلات الا اذا هدي طلبت تاخدني بسيارتها لبيتي وكانت مسافه 45 كيلوا متر فخفت عليها وعلي ان تترك الاطفال لوحدهم بالبيت وطلبت منها ان اخد تكسي فقالت عندي فكره نام عندنا اليوم ونقعد نتكلم للصبح وفي الصباح اوصلك للبيت فقلت لها وزوجك فقالت مش ح يكون عنده اعتراض وهو اصلا مشغول بحياته العمليه هو مبسوط اني مشغوله بيك وبعد
فوافقت علي ذلك وطلبت مني تغيير ملابسي وواعطتني بيجامه جديده كي انام بها فغيرنا الملابس وكانت هدي تلبس روب تحته قميص نوم اسود في منتهي الشياكه لانها كانت تحب الملابس الغاليه وتتفنن فيها وبعد
ابتدانا نتزكر زملاء الطفوله وكمان ماذا كنا نفعله فحسيت بحراره شديده بجسمي ومسكت يدها وهي تقول لا يا احمد لا انا لا افعل ذلك لا اخون زوجي فتوقفت وبعد
فنمت علي الكنبه بالخارج وبعد فتره حضرت هدي وهي بقميص النوم القصير ورائحه العطر تفوح منها وكانت ذاهبه للحمام فبصيت عليها وحضرت لي وقالت ايه مش جيلك نوم وكنت عيني تنظر الي صدرها الابيض الجميل وافخازها الملفوفتان وتزكرت وانا صغير وانا امسكها واضمها لصدري واعمل فيها من فوق الملابس فتركتني وذهبت لغرفتها وانا انظر الي ظهرها وطياظها اللذان يتحركان وترتعش ليها قماش قميص النوع الاسود اللامع الذي يفسر تقاسيم ظهرها وحسيت انها انثي بمعني الكلمه وبعد
حاولت انام ومعرفتش الكنيه كانت صغيره وكمان زوبري شد ومش عاوز ينام واخد تفكيري يروح ويودي وذهبت ناحيه غرفتها ولانها تخاف ان تنام بمفردها فقد تركت الباب مفتوح وهي نائمه واكاد اشوف فخادها المتباعدتين وطيظها المساء التي تهتز لها ازبار جميع الرجال وبعد
لم اتمالك نفسي وجلست بجانبها واذا بها تقول احمد حبيبي بتعمل ايش هنا فقلت لها مش جايلي نوم وخاصه بعد ما رايتك كده فقالت لي حقيقي احمد انا لسه جميله زي زمان فقلت لها واجمل من زمان فقالت لي احمد تعالي حط راسك بجانبي بس لو البنات صحيوا لازم تروح وبعد
رقدت بجانبها وزوبري مشدود وراسه عماله تكبر لدرجه كنت خايف علي راس زوبري من الانفجار وحسست علي جسمها الابيض الدافئ الجميل واخدت امسح ظهرها الناعم بكف يدي .. وزوبري شادد بالكيلوت تمنيت لو الصق زوبري بجسمها الناعم السخن الجميل .. كانت انفاسها ابتدات بالتسرع واكاد اسمع دقات قلبها وحسيت ان حركات جسمها غير طبيعيه . ونمت علي جنبي بجانبها انظر لها وهي تنظر لي واذا بنا شفايفنا تتقابل ونبوس بعض بوسه مولعه نار فجرت احاسيسنا واخد اضع راسي بين رجلها وانا امسح جسمها بخدودي واحس بالمتعه لملامسه وجهي لجسمها واخدت يدي تلعب بجسمها ورفعت قميص النوم بتاعها ووضعت وجهي بين صدرها واخدت احدي حلمات صدرها بفمي وهي تتاوه وتصرخ من النشوه وتقولي احمد حبيبي من زمان مشتاقه لك وبعد
نزلت علي الكيلوت الاسمر اللميع الشفاف الرقيق ولحست كسها من فوق الكيلوت وكان كسها براحه البخور وخلعت عنها الكيلوت بتاعها واخدت زنبورها بين شفايفي وكانت من النوع النظيف المهتم ببنفسه نظافه ما بعدها نظافه اكتشفت بعدها انها تبخر كسها مثل اكثر بنات الخليج وبعد
ولعت الشهوه بيننا واخد رجلها حول رجلي وكانت راس بتاعي مشدود وقويه وحمراء مثل الطماطم فصرخت وقالت انتظر حبيبي احمد لحظه نفسي اراه انه جميله خالص واندفعت بيديها نحو راس زوبري واخدت تدلك الراس كخبيره نيك الازبار واخدت الراس بفمها وهي تستطعمه وتمص الراس بشهوه وتمسك بيوضي بشفايفها وهي تقول ياعيني علي بضانك طعمهم جميل وهجت من طريقه المص بتاعها. ونهي بتمصلي كانت طيظها وكسها بجانبي فاخدت طيظها نحوي وانا اضع احدي اصابعي بخرم كسها واخدت ابعصها بطيظها وكمان احرك اصبعي بطيظها وكانت تتحرك بطيظها يمينا ويساره وهي تبحث عن زوبري
وبعد
نامت امامي كوضع الكلب واخدت اعمل لطيظها مساج بايدي وانزل علي كسها وهي تحرك طيظها تبحث عن زوبري يدخل بداخلها فوضعت راس زوبر عند فتحه كسها فاحست بيها فدفعت مؤخرتها للخلف واخدت زوبري جوه كسها وهي تشهق وتتاوه وتتكلم وتقول لي احمد حبيبي نيك نيك نيك نيك واخدت انيك فيها بهذا الوضع المجنون وهي تفرز مياه ساخنه من كسها واعطتني فوطه ومسحت زوبري وكسها ودخلته تانيا واخدت انيك فيها وانا ماسك طيظها بيدي وهي تتاوه وتقول كان نفسي بالنيك ده من زمان انا عبدتك انا ملكك اعمل اللي انتي عاوزه وكنت اهيج عليها كلما قالت هكذا ونيمتها علي ظهرها وهي تنظر لعيني نظره شهونيه حال لسانها يقول كنت فين من زمان وبعد
نمت عليها وزبري بكسها وفمي بفمها وزراعي يمسكان بزازي واخدت انيك فيها واشم حراره فمها واحس بحراره كسها واخدت ادفع زوبري بداخلها وهي تحرك كسها معي وهنا حدث الانفجار وقزفنا حممنا معا وكانت نيكه ما بعدها نيكه وبعد ذلك كان النهار يطلع فطلبت مني انا انام بالصاله فذهبت ورحت بنوم عميق واذا بيد صغيره تحس وجهي وهي البنت الصغيره بتصحيني وامها غرقانه بالنوم بغرفتهاتوقظني لالعب معها.جلست العب مع البنت وحيت البنت التانيه وجلست العب معهم وهمه بيقولوا احنا بنحبك ئوي ياعمو ..
وفجاه صحيت هدي وهي لابسه روب ابيض جميل علي اللحم ..واكاد ان اري كل جسمها من تحت الروب الناعم الشفاف اخ من هدي ومن اختيارها لملابسها الداخليه والخارجه... استمرت علاقتنا ببعض سنه .. وزوجها غايب بالشغل دائما ... كل عطله نهايه اسبوع اذهب اليها لم احس معها بالغربه والوحده ... وفجاه سافرت هدي مع زوجها للعمل بدوله اخري واختفت هدي من حياتي وانقطعت صلتي بيها ولم يتبقي سوي زكريات احلي نيك ...
ارجو ان تعجبكم قصتي هذه بس لازم تصدقوا انها فعلا حقيقيه انا وهدي بالكويت

هناك تعليق واحد: